محتويات المقال
1 طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث

طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث

يسعى جميع الباحثين العلميين والطلاب إلى معرفة طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث، لدور هذا التقسيم في الوصول إلى سلامة البحث العلمي وتحقيقه النتائج المنتظرة منه.

فالوصول إلى تقييم عالي وتحقيق أهداف كتابة البحث لأي تخصص انتمى، وبغض النظر عن موضوعه الدراسي، يحتاج إلى:

ترتيب وتنظيم البحث وفهرسته بشكل سليم، ووفق الشروط الأكاديمية العالمية مع الالتزام بالشروط المفروضة من قبل الجهة التي سيقدم إليها البحث العلمي.

إن تقسيم البحث أو إعداد جدول المحتويات يشكّل هيكل البحث، وهو الذي يعتبر المنظم والمرجع لكل ما يحتويه البحث العلمي أو أي رسالة أو دراسة علمية.

فكافة المراحل التي تبدأ من العنوان وبعده المقدمة البحثية، والتي تمر بمختلف فصول ومباحث الدراسة وصولاً إلى:

الملاحق الخاصة بتوثيق المصادر والمراجع، والأشكال والصور والرسوم البيانية، هي هيكل البحث الذي له دور رئيسي في نجاح وقبول البحث العلمي.

 

اقرأ ايضا: مراحل تطور البحث العلمي

 

خدمة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث:

تعتبر هذه الخدمة من ضمن خدمة إعداد هيكل البحث (جدول المحتويات)، والتي قام موقعنا الأكاديمي بضمها إلى:

الخدمات المميزة عالية الجودة التي يقوم بتقديمها، نظراً للحاجة الكبيرة إليها من عدد كبير من الباحثين العلميين

والطلاب وخصوصاً بمراحل الدراسات العليا.

 

وهذا التقسيم يختلف من تخصص علمي إلى آخر، كما أنه يتأثر بموضوع وطبيعة البحث العلمي الذي يتم تقسيمه.

 

إن هذه الخدمة تهتم بمضمون البحث من عناوين رئيسية أو عناوين ثانوية وفرعية تنبثق عنها، كما أنها تختص بكل ما

يرتبط بـ طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث، مع الحرص على أن يحتوي التقسيم على جميع العناوين والمواضيع الرئيسية.

 

وتهتم الخدمة بشكل خاص بالرسائل العلمية بمرحلتي الماجستير والدكتوراه، والتي تكون في:

رسائل الماجستير بتقسيم الرسالة بمعظم الحالات إلى خمسة فصول، وفي تقسيم رسالة الدكتوراه إلى ستة فصول بالحد الادنى.

 

يعتمد الموقع في تنفيذ الخدمة على أهم المتخصصين العلميين الذين يضعون شهاداتهم العلمية العالية، وكل خبراتهم

ومعارفهم في خدمة تقديم خدمات احترافية ذات جودة عالية تحقق الهدف المطلوب منها، وتلتزم بكافة القواعد والضوابط الأكاديمية.

فإن كنت تحتاج إلى خدمة إعداد هيكل البحث بما فيها من طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث، تواصل مع

موقعنا الأكاديمي عبر الموقع الإلكتروني، وحدد الخدمة المطلوبة مع وضع رقم هاتف مفعل وبريد إلكتروني (إيميل) خاص بك.

لتقوم كوادر الدعم بالتواصل سريعاً معك، والاتفاق على كافة تفاصيل الخدمة والوقت الذي سيتم خلاله التنفيذ،وستقوم كوادر العمل بعد ذلك بتنفيذ الخدمة بأعلى معايير الجودة العالمية، بما يساهم في نجاح البحث او الرسالة العلمية.

خدمة اعداد ونشر الأبحاث

طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث:

 كما ذكرنا فإن طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث تكون في رسائل الماجستير بتقسيم البحث إلى خمسة فصول رئيسية بالحد الادنى، بينما في رسالة الدكتوراه بتقسيم البحث إلى ستة فصول رئيسية بالحد الادنى، على أن يتم تقسيم الفصول إلى الرئيسية إلى مباحث وفصول فرعية، فما هي الفصول الرئيسية وفق تقسيم البحث العلمي:

 

أولاً- فصل المقدمة:

إن أول فصول البحث هو فصل المقدمة، حيث يقوم الباحث العلمي من خلال المقدمة بمنح القارئ لمحة عامة

ولكنها شاملة لكل ما سيتم تناوله في مضمون الدراسة البحثية.

 وعلى الباحث العلمي الحرص على أن يستخدم في فصل المقدمة كلمات مفهومة وواضحة وبسيطة يمكن فهمها

بسهولة، حتى من القارئ الغير متخصص، وأن يتجنب قدر الإمكان الكلمات الغير مفهومة أو الاصطلاحات العلمية، أو الاقتباس.

ولأن القارئ في معظم الأحيان يأخذ فكرة من خلال المقدمة عن مضمون البحث وعن إمكانيات الباحث العلمي، فمن الضروري الاهتمام بكتابة المقدمة بحيث يحتوي جميع عناصر المقدمة الجيدة، وأن تكون عباراتها مترابطة ومتسلسلة لغوياً وموضوعياً بما يشجع القارئ على الاستمرار بقراءة البحث العلمي.

تشمل المقدمة عرض مختصر لمحتويات البحث ولعناوينه الرئيسية، بما يمنح القارئ فكرة واضحة عن الموضوع البحثي، كما يتم عرض أهداف البحث العلمي وما هي أهميته والفائدة التي ينتظر أن تحقق منه.

ومن جهة أخرى فإن الباحث يعرض للمنهج المتبع في دراسته، وسبب اختياره ودوره في تحقيق نتائج علمية

صحيحة، وبحال الاعتماد على دراسات سابقة تكون أساس البحث الحالي فيفترض الإشارة إليها بوضوح في المقدمة البحثية.

وباختصار فإن أول فصل من طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث تخصص إلى المقدمة التي تظهر الاطار العام

للبحث، ويقدم الباحث العلمي من خلالها المعلومات الأساسية لدراسته، ولكن باختصار لأن الإيجاز هو السمة الرئيسية للمقدمة.

 

ثانياً- مشكلة البحث وأهدافها وأسئلتها أو فرضياتها:

يمكن اعتبار هذا الفصل من ضمن الإطار النظري للبحث، ولكننا سنتحدث عنه بشكل منفصل لفهمه بشكل أكبر.

وللحديث عن مباحثه بصورة اوضح، ووفق طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث يتناول هذا الفصل المباحث التالية:

 

  • إشكالية البحث العلمي والفوائد المنتظرة من دراستها:

على الباحث توضيح مشكلة بحثه بشكل كامل وإظهار ما ترتبط به، وتوضيح حدود المشكلة موضوعياً.

مع توضيح حدودها بشرياً او زمانياً أو مكانياً، وذلك في حال ارتباطها بمجتمع معين، أو مكان محدد، أو فترة زمنية معينة.

ويظهر الباحث في هذا المجال تقييمه لإشكالية أو موضوع البحث وفق معايير علمية معينة تظهر جودتها وأهميتها.

فما هي مدى حداثة وأصالة مشكلة البحث.

وما هي المساهمة أو الإضافة العلمية أو العملية للبحث قيد الدراسة، فهل المشكلة تبحث في نظرية أو بحث سابق وتسعى لنقده، لنفيه أو تأكيده أو لتعزيز الثغرات الموجودة، فيه أم أنها تسعى لاكتشاف جديد أو لإيجاد حل لمشكلة أو ظاهرة ما، أو غير ذلك من أمور.

مع توضيح أهمية الدراسة وما ستقدمه من جديد سواء بالمجال النظري العلمي، أو في المجال التطبيقي.

كأن يناقش البحث مشكلة اجتماعية على سبيل المثال ويسعى لإيجاد الحلول الوقائية او العلاجية لها.

ومن الامور الأساسية الواجب الحرص عليها في هذا المبحث توضيح قيمة البحث لناحية مساهمته في تنفيذ

الدراسات الجديدة المستقبلية بناءً على النتائج.

وتوضيح قابلية الدراسة البحثية للقياس والدراسة والحل، وأن المعلومات والبيانات التي تسمح بدراستها بشكل دقيق متوافرة، ويمكن إنجاز البحث خلال مدة زمنية محددة.

 

اقرأ ايضاً: مصادر الحصول على مشكلة البحث العلمي

 

  • أهمية الدراسة العلمية:

يشكَل هذا المبحث امتداد للمبحث السابق، وقد يشكّلان مبحث واحد في العديد من الدراسات.

ومن خلال هذا العنصر من البحث يسعى الباحث لتوضيح قيمة البحث النظرية والتطبيقية.

فما هي أهمية الأهمية النظرية العلمية؟ وما هي الإضافة التي يقدمها البحث للتخصص المعرفي والعلمي

الذي ينتمي إليه، وهل تساهم في تطور العلم أو تساهم بظهور دراسات جديدة لاحقاً.

ومن جهة أخرى يشير الباحث إلى مساهمة دراسته البحثية في إيجاد حلول للمشكلات والظواهر المتعددة.

وما هي الفوائد التطبيقية العملية من خلال الدراسة.

 

  • أهداف البحث العلمي:

من أهم المباحث الواجب تواجدها عند تحديد طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث، المبحث الخاص

بتوضيح وصياغة أهداف البحث العلمي، سواء الاهداف الرئيسية منها، او الأهداف الثانوية التي تتفرع عنها.

ومن الضروري أن تكون الأهداف قابلة للدراسة والتحقيق، وأن يتم الوصول إليها في فصل النتائج وذلك بعد المناقشة في باقي المباحث والفصول.

 

  • صياغة أسئلة وفرضيات البحث العلمي:

من أهم المباحث التي يجب الحرص على صياغتها بالشكل السليم أسئلة أو فرضيات البحث العلمي.

 فلكل بحث علمي مبحث خاص بالأسئلة أو الفرضيات، وذلك حسب التخصص العلمي للبحث والموضوع الذي يتناوله.

فقد يكون المبحث مخصص للأسئلة التي تصاغ بشكل استفهامي، والتي يتم الإجابة عنها في فصل النتائج.

كما انها قد يكون المبحث مخصص لصياغة فرضيات البحث التي تظهر توقعات الباحث لما سيصل إليه البحث.

وهو ما يتم تأكيده او نفيه في فصل النتائج.

وبكلتا الحالتين من المهم ان يكون ترتيب الأسئلة او الفرضيات متناسب مع تسلسل وتطور البحث العلمي.

وأن يكون مرتبط بكل مباحث وفصول البحث العلمي.

 

ثالثاً- الفصول الخاصة بالإطار النظري:

إن المباحث السابقة التي ذكرناها في الفصل السابق تعتبر كذلك من ضمن الإطار النظري، ولكننا عرضناها كتمهيد ومباحث مستقلة، علماً أن الإطار انظري قد يكون من فصل واحد أو فصلين أو أكثر، وذلك يعود لحجم البحث ومدى عمقه وتخصصه.

وكل فصل من هذه الفصول يقسم إلى عدة مباحث، وبذلك نجد أن الإطار النظري هو أكبر أقسام البحث، وأكثرها حاجة إلى الاعتماد على طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث.

إن هذا التقسيم يتأثر بالمنهج العلمي الذي اعتمده الباحث لبحثه أو رسالته العلمية، علماً أن البحوث المتقدمة

كرسائل الدكتوراه تحتاج في معظم الأحيان اعتماد أكثر من منهج علمي (مناهج متعددة) بالدراسة ذاتها.

وهذا كله من المفروض الاهتمام بتوضيحه في جدول محتويات البحث.

لا يعتبر الإطار النظري من فصول البحث العلمي فقط، بل هو الفصل الاهم والأكبر، ومن خلال مباحثه تعرض:

معلومات البحث التي تمّ جمعها وتجري دراستها ومناقشتها وتحليلها بما يسمح الوصول إلى نتائج بحثية سليمة.

يتم تقسيم فصل الإطار النظري إلى العديد من المباحث التي يكون لكل منها عنوان رئيسي.

وهو بدوره يقسم إلى عناوين فرعية وعناوين فقرات.

إن العنوان الرئيسي لكل فصل من فصول الإطار النظري يقسم إلى عنوانين فرعيين رئيسيين أو أكثر.

وهما يقسمان كذلك لعناوين فرعية.

ترتبط العناوين الرئيسية بمراجعة الأدبيات التي ترتبط بالموضوع البحثي، كما يرتبط بالدراسات التي تهتم بتلخيص

الدراسات السابقة التي ترتبط بالموضوع الدراسي بشكل وثيق، فعملية التوثيق يجب أن تبنى على معايير وأسس

محددة تنسجم مع شروط ومتطلبات التلخيص للدراسات السابقة.

تتعدد عناوين المباحث التي يتضمنها الإطار النظري، وهو ما يجب ان يلاحظه هيكل البحث وتلاحظه طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث.

كما أن العناوين الفرعية يجب أن تشير إلى أن جمع المعلومات والبيانات قد تمً بشكل مباشر من أفراد عينة الدراسة.

 

رابعاً- فصل النتائج:

 وهو من الفصول الأساسية والذي يمثل جوهر البحث وغايته، بحيث يظهر هذا الفصل نجاح البحث من عدمه وقدرة

الباحث على تحقيق أهدافه.

تتم صياغة النتائج بشكل واضح ومفهوم ومختصر في فصل خاص هو فصل النتائج، والذي يجب الاهتمام به بشكل

كبير بحيث تكون النتائج مثبتة بالأدلة والبراهين.

مع ضرورة أن تكون النتائج مرتبطة بما جرى مناقشته وعرضه في الفصول السابقة، بحيث تحقق أهداف البحث جميعها.

وتجيب عن أسئلة البحث، أو تؤكد او تنفي نتائج الدراسة بالأدلة والبراهين، وأن تأتي كنتيجة منطقية لما تمت مناقشته في متن الدراسة.

 

خامساً- فصل الخاتمة:

يمكن تقسيم الخاتمة إلى مبحثين وفق طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث، وذلك عندما تكون التوصيات

في مبحث مستقل عن الخاتمة، كما انه قد يكون في مبحث وفصل واحد عندما تعرض التوصيات من ضمن فصل الخاتمة.

يتناول المبحث الذي يكون تحت عنوان توصيات الباحث التوصيات التي يصوغها الباحث العلمي وترتبط بمشكلة دراسته.

وترتبط التوصيات برؤية الباحث والتي قد تكون بتقديم توصية لإجراء دراسة مرتبطة بنقطة موجودة بالبحث

وتستحق أن تكون مشكلة لموضوع بحثي، أو أن تكون بإكمال الدراسة من النقطة التي وصل إليها البحث.

او غير ذلك من توصيات ترتبط برؤية الباحث العلمية.

والمبحث الأساسي هو الخاتمة التي تتميز بأنها مختصرة وتكتب بكلمات مفهومة وبسيطة، وعبارات مترابطة ومتسلسلة.

ويذكر الباحث العلمي من خلال الخاتمة أهمية نتائج البحث، والفوائد التي يمكن الوصول إليها من خلال تنفيذ النتائج.

سواء كانت فوائد تعود على تطور التخصص العلمي للبحث، او تنعكس على تطور المجتمعات وإيجاد الحلول للمشكلات التي تواجهها.

كما يتحدث الباحث العلمي في الخاتمة عن العقبات التي واجهت عمله البحثي، وعن كيفية تخطيها وتجاوزها.

وبالإضافة إلى ما ذكرناه في طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث، فإن هيكل البحث يتضمن الفصل الخاص بتوثيق

مصادر ومراجع البحث العلمي، وتوثيق الفهارس الخاصة بالصفحات، وفهارس الأشكال والجداول والصور والرسوم البيانية.

 

مهارات الباحث العلمي في تقسيم البحث إلى فصول ومباحث:

إن نجاح تقسيم البحث العلمي إلى الفصول والمباحث السليمة تعتمد على فطنة وذكاء الباحث العلمي، وعلى قدرته في الموازنة بكيفية وطريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث.

يعتمد هذا التقسيم على محتويات الدراسة العلمية من معلومات وبيانات، وهل جمعت بشكل مباشر من عينة الدراسة او غير مباشر من الدراسات السابقة، وما هي كيفية نقلها وعرضها.

ويتأثر التقسيم بمهارة وخبرة الباحث وقدرته على تحديد العناوين الرئيسية او الفرعية للبحث العلمي.

كما يتأثر تقسيم البحث وفق ما ذكرنا بموضوع وتخصص البحث، فعرض الفصول النظرية تختلف عن الفصول التطبيقية، فالأولى تستمد بياناتها ومعلوماته من المصادر والمراجع التي يجب اختيار الموثوقة منها والتي تكون ذات مصداقية.

والأخرى تعتمد على الجمع المباشر للبيانات والمعلومات ودراستها ومعالجتها وتحليها بشكل سليم يوصل إلى نتائج منطقية سليمة.

 

الملخص:

وبذلك نكون قد اطلعنا من خلال مقالنا “طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث”.

على الخدمة المميزة في تقسيم البحوث والرسائل العلمية إلى فصول ومباحث، والمقدمة من موقعنا الأكاديمي العريق وفق أعلى معايير الجودة العالمية.

كما تعرفنا على مهارات الباحث العلمي في تقسيم الأبحاث والرسائل العلمية إلى فصول ومباحث، لنلقي الضوء بعد ذلك على فصل المقدمة، وعلى الفصل الخاص بعرض مشكلة البحث وأهدافها وأسئلتها أو فرضياتها، وباقي مباحث فصول الإطار النظري، وفصلي النتائج والخاتمة، حيث تعتبر هذه الفصول فصول أساسية في طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث، سائلين الله تعالى التوفيق في عرض كل ما هو مفيد للباحثين العلميين وطلاب الدراسات العليا الاعزاء.

 

كيفية تقسيم البحث العلمي إلى أبواب وفصول، 2022، موضوع

خدمة إعداد جدول المحتويات (هيكل البحث)، 2022، اكاديمية بي تي اس

كيفية تقسيم البحث إلى أبواب وفصول، 2019، 

 

عن المدونة

مدونة موقع رسائل الماجستير و الدكتوراة تهدف الى انماء ثقافة الزائر بكل ما يختص بالمجال الاكاديمي و الدراسات العليا و مساعدة الطلاب من مختلف المراحل الدراسية. يشرف على المدونة اكادميين و مختصين بمجال الدراسة الجامعية و التعليم

اطلب خدمة 

تواصل معنا الآن لطلب الخدمة التي تبحث عنها من مجموعة خدمات موقع رسائل الماجستير و الدكتوراة

Subscribe to our newsletter!

More from our blog

See all posts
No Comments