محتويات المقال
1 بحث علمي

بحث علمي

المقدمة

البحث العلمي هو أسلوب منظم في جمع المعلومات الموثوقة وتدوين الملاحظات والتحليل الموضوعي لتلك المعلومات باتباع

أساليب ومناهج علمية محددة بقصد التأكد من صحتها أو تعديلها أو إضافة الجديد لها، ومن ثم التوصل إلى بعض النظريات

والتنبؤ بحدوث مثل هذه الظواهر والتحكم في أسبابها.

يمكن من خلال البحث العلمي التوصل للحقائق وتأكيدها  أو تأكيد حقائق لنتائج أعمال سابقة، أو لحل مشاكل قائمة أو جديدة

أو دعم أو تطوير نظرية جديدة.

يتم تطبيق البحث العلمي في مجالات مختلفة مثل: العلوم والإنسانيات والفنون والأعمال التجارية والاقتصادية والاجتماعية

والطبية، أما مناهج البحث فتعتمد على فلسفة العلوم المناسبة للمجال المدروس.

ويعد البحث العلمي هو الطريق الوحيد للمعرفة الدقيقة حول العالم، إذ يستند إلى الطريقة العلمية والأساليب المنظمة الموضوعة

في الملاحظة وتسجيل المعلومات ووصف الأحداث وتكوين الفرضيات، فهو يهدف إلى الاكتشاف وترجمة الحقائق، بالإضافة

الى المساهمة في إيجاد حلول للمشكلات المختلفة وتحقيق التقدم في مختلف المجالات، والمساعدة في تحديث وتطوير القوانين والنظريات المتعلقة بتلك المجالات.

ونظراً لأهمية البحث العلمي، فإننا ومن خلال هذا المقال ( بحث علمي ) سنتعرف على ماهية البحث العلمي ، نشأة البحث ومراحله، كما سنعرض أهمية وأهداف البحث العلمي، مناهج البحث العلمي، واخيراً التحديات التي تواجه الباحث العلمي.

 

البحث العلمي - خدمات مرحلة الماجستير

ما هو البحث العلمي

البحث العلمي هو عملية تحري عن المعرفة والفهم الجديد في مجال معين، ويتضمن تجميع المعلومات وتحليلها وتفسيرها واختبارها، بهدف توليد المعرفة الجديدة والإسهام في تطوير المجال الذي يتم البحث فيه.

ورغم تعدد التعريفات التي أُطلقت على مفهوم البحث العلمي، فإن معظمها يتفق حول التأكيد على دراسة مشكلة ما بقصد حلها وفقاً لقواعد علمية دقيقة، وهذا يعطي نوعاً من الوحدة بين البحوث العلمية رغم اختلاف حياديتها وتعدد أنواعها.

وإذا أردنا مناقشة تاريخ البحث العلمي، يتوجب علينا العودة إلى بدايات العلم والبحث ذاته. فإن تطورات هذين المصطلحين يمكن تعقبها إلى العصور القديمة في مصر وبلاد ما بين النهرين، حيث يعود تاريخها إلى الفترة بين 3000 و 1200 قبل الميلاد.

شهد العصر الحديث للبحث العلمي تقدمًا مذهلاً وإنجازات في القرنين الماضيين وسيستمر النمو في المستقبل القريب.

 

البحث العلمي لغةً

يُعرف البحث العلمي لغةً عملية تحري عن المعرفة والفهم الجديد في مجال معين، وتتضمن هذه العملية تجميع المعلومات وتحليلها وتفسيرها واختبارها، بهدف توليد المعرفة الجديدة والإسهام في تطوير المجال الذي يتم البحث فيه.

 

البحث العلمي اصطلاحاً

يُعرف البحث العلمي اصطلاحاً عملية تحقيقية مدروسة، تقوم على تطبيق طرق وأساليب البحث العلمي المعتمدة والمقبولة في المجال العلمي الذي يتم البحث فيه، وتتضمن هذه الطرق: تجميع المعلومات وتحليلها وتفسيرها واختبارها، وذلك بهدف توليد المعرفة الجديدة والإسهام في تطوير المجال الذي يتم البحث فيه.

وهو مجموعة من الإجراءات النظامية التي ينتهجها الباحث أو الدارس؛ من أجل التعرف على جميع الجوانب المتعلقة بموضوع أو إشكالية علمية، والهدف النهائي هو حل تلك المشكلة.

يمكن القول إن البحث العلمي يعتبر من أهم أساليب الاكتشاف والتعلم في المجالات العلمية المختلفة، حيث يساهم بشكل كبير في تطوير الثقافة والتكنولوجيا والعلوم والصحة والاقتصاد وغيرها من المجالات.

 

نشأة البحث العلمي

يُعدّ البحث العلمي من الأساليب الأساسية في اكتشاف المعرفة وفهم العالم من حولنا.

يمتد تاريخ البحث العلمي إلى آلاف السنين، حيث يرجع بداياته إلى الحضارات القديمة مثل الحضارة المصرية والبابلية.

ومع تطور العلوم وتقدمها، نشأت الحاجة إلى وسيلة تمكّن العلماء من اختبار الفرضيات والنظريات وتأكيد صحتها بطريقة علمية.

ومن هذه الحاجة، نشأ البحث العلمي كنظام منهجي يستند إلى قواعد وأسس محددة، يتم فيه تجميع المعلومات وتحليلها وتفسيرها وتطبيقها في توليد المعرفة الجديدة والإسهام في تطوير المجالات العلمية.

يمثل البحث العلمي جزءًا لا يتجزأ من عالم العلوم، ويمكن القول إنه المحرك الأساسي الذي يدفع التطور والتقدم في المجالات العلمية المختلفة.

 

مراحل البحث العلمي

تعدّ البحوث العلمية أحد أهم المجالات التي تهتم بإيجاد الحلول العلمية والمعرفية للمشكلات والتحديات التي تواجه المجتمع.

ومن أجل تحقيق هذا الهدف، يتطلّب البحث العلمي مراحل محددة ومنهجية دقيقة يجب اتباعها بعناية وتركيز.

 

المرحلة الأولى: ما قبل البحث العلمي

 

1. اختيار موضوع البحث

في بداية رحلتك التعليمية، قد تواجه صعوبة في اختيار موضوع يستحق النقاش، لذا يجب عليك معرفة كيف تختار موضوع البحث؟

 

2. استعراض الأدبيات السابقة

يجب على الباحث قراءة الدراسات السابقة بدقة كبيرة واستيعاب مناهجها ونتائجها، وتبيان مواطن الضعف فيها، ومناقشة موضوعات الدراسات عوضاً عن فقرات القصور في كل دراسة، لتقديم رؤى جديدة.

وهذا ما يجعل موضوع بحثك يضيف قيمة مضافة لمجال البحث.

 

3. تحديد مشكلة البحث

تعتبر مشكلة البحث هي الموضوع المحاط بالغموض، أو الظاهرة التي تحتاج إلى شرح، أو الخلاف، أو السؤال الذي يحتاج إلى جواب.

ويعني تحديد مشكلة البحث صياغتها بجمل واضحة ومحددة ومفهومة تعبر عن مضمونها.

 

4. توثيق مصادر المعلومات الأساسية

يتم ذلك من خلال إثبات الباحث للمراجع أو المصادر وفقًا للترتيب الهجائي، وحسب نوع المرجع أو المصدر، حيث (يسجل الباحث ملاحظات التي سيتم استخدامها لاحقًا في البحث، جنبًا إلى جنب مع المصادر).

 

5. جمع وتنظيم الأفكار

بعد جمع ما يكفي من المعلومات حول موضوع البحث، يتم ترتيبها حسب تسلسل الأفكار الرئيسية.

وبعد ذلك، يصبح الباحث إلى حد ما على دراية بجوانب موضوعه والإطارا النظري الذي سيتم الاعتماد عليها في عملية البحث.

 

المرحلة الثانية : كتابة البحث العلمي بالترتيب التالي

 

1. اختيار عنوان البحث

يعد اختيار عنوان بحث مناسب ومعبّر بدقة عن موضوع البحث من الأمور الهامة للغاية.

 

2. مقدمة البحث

ينبغي أن تتضمن مقدمة البحث توضيحًا لمدى أهمية الموضوع المختار والإشارة إلى الفكرة الرئيسية والأهداف والمنهج والعينات والنتائج.

 

3. عرض مشكلة البحث

يجب توضيح وعرض مشكلة البحث بلغة علمية قوية وواضحة، والإشارة إلى الحل الذي يسعى الباحث لتحقيقه في البحث العلمي.

 

4. أسئلة البحث

يجب تغطية جميع الأسئلة الكبيرة والصغيرة المتعلقة بالمشكلة المدروسة في البحث، بما في ذلك الأسئلة الكمية والكيفية.

 

5. أهداف البحث

ينبغي تحديد أهداف البحث بدقة وتفنيدها بطريقة علمية ممنهجة، وضمان قدرتها على التحقيق والتنفيذ على أرض الواقع.

 

6. أهمية البحث

ينبغي الإشارة إلى أهمية البحث وجوانب النفع المحتملة منه، وذلك بما يتوافق مع احتياجات المجتمع العلمي والباحثين.

 

7. تحديد المنهجية الدراسية

يعتبر المنهج العلمي الأكثر ملائمة وتوافقًا مع مشكلة البحث، حيث يختار الباحث واحدًا من بين مناهج البحث العلمي ويستخدمه ليكون هو المسار العلمي للبحث وطريقة تحديد المشكلة ونتائجها وأدوات الدراسة.

 

8. اختيار أدوات الدراسة

يتحدد اختيار أدوات الدراسة في البحث العلمي بناءً على المنهجية المستخدمة، حيث يحرص الباحث على اختيار أدوات البحث المناسبة له ليتمكن من اختبارها وقياس جودتها، وتتنوع أشكال أدوات الدراسة بتنوع المنهج والعينة ونوع وتخصص البحث القائمين على إعداده وكتابته.

 

9.  مراجع البحث العلمي

تشمل مراجع البحث العلمي المصادر التي ساعدت الباحث في الوصول للنتائج والتي تعكس جودة البحث حسب قوتها وصلاحيتها. يجب على الباحث كتابة المراجع وفق ضوابط محددة، وإعداد قائمتين واحدة باللغة العربية، والثانية باللغة الإنجليزية، كل على حده.

 

10. خطة البحث

هي الخطوط العريضة التي سيتبعها الباحث خلال بحثه، والتي يحتاج فيها بالتأكيد إلى مناقشة مع الأساتذة والمشرفين على البحث في لقاء السمنار، ويشرع الباحث بعد ذلك في العمل على كتابة البحث.

 

11. قائمة المراجع

تحتوي قائمة المراجع على الكتب والمقالات وأية مصادر أخرى استخدمها الباحث عند كتابة بحثه، ويتم إعدادها وفق ضوابط محددة.

 

أهداف البحث العلمي.

تهدف البحوث العلمية إلى الوصول إلى معرفة جديدة أو تحليل وتفسير معلومات موجودة بشكل مختلف، والتعرف على العلاقات والترابطات بين الأمور المختلفة، واختبار الفرضيات العلمية والتأكد من صحتها، وتطبيق النتائج والتوصيات على الواقع العملي. ويمكن تحديد الأهداف العامة للبحث العلمي فيما يلي:

1. البحث العلمي يهدف إلى الوصول إلى حقائق جديدة وإكتشافها من خلال منهجيات محددة.

2. التنبؤ بالمستقبل وفهم المشكلات ومتغيراتها والتحليل الاستباقي لها.

3. إثبات صحة الفرضيات من خلال البحث العلمي وتحقيق الأهداف المحددة والمستهدفة في البحث.

4. البحث العلمي يساهم في تطوير المناهج والطرق العلمية وتطبيقها على المجالات المختلفة.

5. تطوير الحلول والتوصيات العملية لمشكلات محددة تواجه المجتمع أو القطاعات المختلفة.

6. البحث العلمي يساعد على زيادة المعرفة المكتسبة للبشرية.

 

بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحديد أهداف خاصة للبحث العلمي، فيما تتعلق بالتحديات والمشكلات العملية التي تواجهها المجتمعات والقطاعات المختلفة، والتي يمكن للبحوث العلمية

أهمية البحث العلمي

يعتبر البحث العلمي من أهم الأدوات المتاحة لنا في توسيع فهمنا ومعرفتنا للكون والإنسان والحياة، ومن هذا المنطلق، يمكن تحديد بعض النقاط المهمة التي تجعل من البحث العلمي عملية حاسمة وضرورية، ومن هذه النقاط:

  1. يساهم البحث العلمي في توسيع معرفتنا وفهمنا للعالم من حولنا وكيف يعمل.
  2. يسمح للباحثين بالاعتماد على أنفسهم في اكتساب المعلومات وتطوير المهارات اللازمة لتحليلها وفهمها.
  3. يسمح للباحثين بالاطلاع على مختلف المناهج والأساليب البحثية واختيار الأفضل من بينها.
  4. يمكن للباحث أن يصبح شخصيةً مختلفة من حيث التفكير والسلوك، والانضباط، والحركة.
  5. يساعد البحث العلمي على تفسير نتائج البحث وتطبيقها على الممارسة العملية.
  6. يحقق البحث العلمي تقدمًا وتطورًا في مجالات مختلفة، بما في ذلك الطب والتكنولوجيا والعلوم الإنسانية والاجتماعية وغيرها.
  7. يمكن للبحث العلمي أن يؤدي إلى تطوير حلول فعالة للمشكلات الحيوية والاجتماعية والاقتصادية والتكنولوجية العالمية.
  8. يساعد البحث العلمي على زيادة المعرفة والثقافة، وتقودنا الأبحاث العلمية إلى التعرف على المجتمعات الأخرى وتعزيز التفاهم والتعاون الدولي.

البحث العلمي - خدمات مرحلة الدكتوراة

مناهج البحث العلمي

المنهج الوصفي

  • يهدف المنهج الوصفي إلى وصف وتوثيق الظواهر والتفاصيل الدقيقة حول موضوع البحث.
  • يتم استخدام مصادر متنوعة لجمع البيانات، مثل الملاحظة والمقابلات والاستبيانات والمراجعة الثانوية والتجارب الميدانية.
  • يمكن استخدام التحليل الإحصائي للبيانات، ولكنه غالبًا ما يتم التركيز على التحليل الوصفي والتفسيري للبيانات.
  • يمكن استخدام المنهج الوصفي في العلوم الاجتماعية والإنسانية، ويتم تطبيقه بشكل خاص في الأبحاث النوعية والاستكشافية.
  • يعتبر المنهج الوصفي مناسبًا لدراسة المواضيع المعقدة والتي تتطلب فهمًا عميقًا وشاملًا للظواهر المدروسة.

 

المنهج التاريخي (الاستردادي)

  • يهدف المنهج التاريخي إلى فهم الحاضر من خلال الاستناد إلى الماضي، ويعتمد بشكل أساسي على البحث في الوثائق والمصادر التاريخية.
  • يعتمد المنهج التاريخي على دراسة الموضوعات والأحداث في سياقها التاريخي والثقافي والاجتماعي.
  • يتم تطبيق المنهج التاريخي في العلوم الاجتماعية والإنسانية، ويمكن استخدامه لدراسة الظواهر الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والتاريخية.
  • يعتمد المنهج التاريخي على التحليل النوعي والتفسيري للمصادر التاريخية، ويمكن استخدام التحليل الإحصائي للبيانات المستخرجة من المصادر التاريخية.

 

المنهج التجريبي

  • يهدف المنهج التجريبي إلى اختبار فرضيات علمية عن طريق التلاعب بالمتغيرات المستقلة وقياس تأثيرها على المتغيرات الناتجة.
  • يتم استخدام عينة ممثلة وعشوائية لجمع البيانات، ويتم تحليلها باستخدام التحليل الإحصائي.
  • يمكن استخدام المنهج التجريبي في مجالات مختلفة، مثل العلوم الطبيعية والهندسية والصحية.
  • يتطلب المنهج التجريبي التحكم في المتغيرات الأخرى التي يمكن أن تؤثر على النتائج، ويتم التحكم في ذلك عن طريق التصميم الجيد للتجربة واستخدام المجموعات الضابطة.
  • يتميز المنهج التجريبي بالقدرة على تحديد علاقات السبب والنتيجة بين المتغيرات المختلفة، ويمكن استخدامه في إنتاج الأدلة العلمية وتطوير النظريات العلمية.

المنهج التحليلي

  • يهدف المنهج التحليلي إلى فهم العلاقات بين الظواهر والعوامل المختلفة من خلال تحليلها بشكل منفصل ثم تفسيرها.
  • يعتمد المنهج التحليلي على التركيز على المفاهيم والأفكار والنظريات وتحليلها بشكل دقيق.
  • يمكن استخدام المنهج التحليلي في مختلف المجالات العلمية، مثل العلوم الاجتماعية والإدارية والفلسفة واللغويات.
  • يعتمد المنهج التحليلي على التفسير النوعي للبيانات، ويمكن استخدام التحليل الإحصائي لدعم النتائج.

 

المنهج الفلسفي

  • يهدف المنهج الفلسفي إلى دراسة الأسس الفلسفية للظواهر والأفكار والقيم.
  • يعتمد المنهج الفلسفي على النظريات والمفاهيم الفلسفية وتحليلها ونقدها وتطويرها.
  • يمكن استخدام المنهج الفلسفي في العديد من المجالات، بما في ذلك الفلسفة نفسها، والأخلاق والدين والفن والعلوم الاجتماعية والإنسانية.
  • يتطلب المنهج الفلسفي التركيز على النظريات الفلسفية والجذور الفلسفية للموضوع المدروس، ويمكن تحليل البيانات باستخدام النقد الفلسفي.
  • يمكن استخدام المنهج الفلسفي في تطوير النظريات الفلسفية الجديدة والمساهمة في فهم أعمق للواقع والحياة الإنسانية.

 

المنهج الاستقرائي

  • يهدف المنهج الاستقرائي إلى تطوير فرضيات عن طريق الاستنتاج من الحقائق والتجارب السابقة.
  • يتم استخدام المنهج الاستقرائي في العديد من المجالات، مثل العلوم الاجتماعية والإنسانية والطبية.
  • يتطلب المنهج الاستقرائي جمع الحقائق والبيانات وتحليلها لاستخلاص الأنماط والعلاقات بين المتغيرات المختلفة.
  • يمكن استخدام التحليل الإحصائي لتحليل البيانات وتأكيد الفرضيات.
  • يتميز المنهج الاستقرائي بالقدرة على توليد فرضيات وأفكار جديدة بناءً على الحقائق والتجارب السابقة، ويمكن استخدامه لتطوير النظريات والمفاهيم الجديدة.

 

المنهج الإستباطي

  • يهدف المنهج الاستنباطي إلى تطوير فرضيات واستنتاجات جديدة بناءً على المعلومات المتاحة.
  • يستخدم المنهج الاستنباطي في العديد من المجالات، بما في ذلك الرياضيات والفيزياء والهندسة والعلوم الطبيعية.
  • يتطلب المنهج الاستنباطي الاعتماد على المنطق والرياضيات والتحليل اللغوي لاستنتاج النتائج.
  • يمكن استخدام المنهج الاستنباطي في تطوير نظريات ونماذج جديدة، ولكنه يتطلب تحليل دقيق ومعمق للبيانات والمعلومات المتاحة.
  • يتميز المنهج الاستنباطي بالدقة والصرامة، ويمكن استخدامه لتحليل العلاقات بين المتغيرات المختلفة واستنتاج النتائج بطريقة علمية ومنطقية.

 

المصادر:

ما هو البحث العلمي، مبتعث

أنواع مناهج البحث العلمي، مبتعث

 

 

عن المدونة

مدونة موقع رسائل الماجستير و الدكتوراة تهدف الى انماء ثقافة الزائر بكل ما يختص بالمجال الاكاديمي و الدراسات العليا و مساعدة الطلاب من مختلف المراحل الدراسية. يشرف على المدونة اكادميين و مختصين بمجال الدراسة الجامعية و التعليم

اطلب خدمة 

تواصل معنا الآن لطلب الخدمة التي تبحث عنها من مجموعة خدمات موقع رسائل الماجستير و الدكتوراة

Subscribe to our newsletter!

More from our blog

See all posts
No Comments