محتويات المقال
1 طرق تنظيم خطتك البحثية

طرق تنظيم خطتك البحثية

إن الاعتماد على طرق تنظيم خطتك البحثية من الأمور الأساسية التي تساعد على الوصول الى خطة او مقترح بحثي سليم ومتكامل.

فلكل بحث علمي خطته البحثية التي تعتبر الهيكل التنظيمي للبحث العلمي، والتي يمكن الاستفادة منها بالعديد من الجوانب

، وخصوصاً في الرسائل العلمية التي تكون خطة البحث فيها خطوة ضرورية لقبول البحث والانتقال الى مرحلة تنفيذ الدراسة.

ونظراً للصعوبة الكبيرة التي يجدها طلاب الدراسات العليا في إعداد الخطة البحثية، فإن موقعنا الإلكتروني قد أضاف الى خدماته العديدة والمتميزة خدمة المساعدة على إعداد وكتابة خطة أو مقترح البحث.

حيث تعمل على تنفيذ هذه الخدمة نخبة من أجدر الدكاترة والمتخصصين، الذين يضعون شهاداتهم العالية وخبراتهم الطويلة ومعارفهم الواسعة في سبيل تقديم أفضل الخدمات الأكاديمية عالية الجودة، ومنها هذه الخدمة التي تضمن قبول  اللجنة المختصة للمقترح البحثي من المرة الأولى.

 

سارع الى التواصل مع موقعنا الأكاديمي المتميز، واطلب الخدمة التي تحتاج اليها

، وسيقوم الكادر المختص بالتواصل معك والاتفاق على تفاصيل الخدمة، وسيتم تنفيذ العمل بأعلى جودة ممكنة، وخلال الوقت المتفق عليه.

 

ما المقصود من تنظيم خطتك البحثية؟

 

يقصد بها وضع خطة بحثية متكاملة تساهم في تحقيق كامل الأهداف التي كتبت الخطة من أجلها.

ويمكننا تعريف خطة البحث بالخطوط العريضة والاساسيات التي يضعها الباحث العلمي في خطته البحثية

، يحدد من خلالها شكل البحث وعناصره وكيفية دراسته، لتكون الخطة منارة الباحث في مشواره البحثي.

 

كما يمكن تعريف خطتك البحثية بتصورك المسبق والمستقبلي للطريقة التي سيتم بها تنفيذ الدراسة، وجمع معلوماتها وكيفية دراستها ومعالجتها

، وما هي الطرق التي تعتمد في عرض نتائج البحث التي سيتم الوصول اليها.

أهمية طرق تنظيم خطتك البحثية:

1. تأتي أهمية طرق تنظيم خطتك البحثية من أنها المنارة التي ترشد السفينة البحثية

، التي ستشق غمار بحر من المعلومات والبيانات التي تجمع من قبل الباحث.

وهي بذلك ستكون المرجعية الأساس لجميع خطوات وعناصر البحث التنفيذية، فلا يخرج الباحث عن هذه الخطوات

ولا يضيع الهدف الذي يسعى للوصول اليه، كما انه لا ينسى أي خطوة أو عنصر.

 

2. تعتبر الخطة الهيكل التفصيلي لمخطط الدراسة وكل ما تتضمنه من عناصر وعناوين، ومن عرض وترتيب وتصنيف وتحليل لمعلومات وبيانات البحث.

 

3.تساهم طرق تنظيم خطتك البحثية في الوصول الى تحديد أفضل الطرق وأيسرها لتحقيق دراسة صحيحة

، توصل الى النتائج الدقيقة وتحقق أهداف البحث.

 

4.يمكن للباحث من خلال خطته البحثية أن يتوقع ما قد يعترض مشواره البحثي من عقبات أثناء التنفيذ

، وهو ما سيساعد على تجنب الوقوع بهذه العقبات، أو تجاوزها بشكل علمي سليم بأسرع وقت مما يوفر الوقت والجهد على الباحث.

 

من أهمية طرق تنظيم خطتك البحثية نذكر ايضا:

 

  1. يمكن للخطة البحثية أن تساعد الباحث على تحديد ما يحتاجه من وقت لإجراء الدراسة، وما يحتاجه كل عنصر منها من وقت، وبالتالي يستطيع الباحث العلمي البقاء ضمن مخطط الوقت ولا يتجاوزه، ويقدم بحثه أو رسالته ضمن الوقت المحدد دون أي تأخير.
  2. يستطيع الباحث عبر خطة البحث تقدير ما تحتاجه الدراسة من مهارات ومعارف للوصول الى نتائج منطقية سليمة، وبالتالي يمكن للباحث التأكد من امتلاكه لهذه المعارف والمهارات قبل شروعه في الدراسة.
  3. للخطة البحثية دور أساسي في تقدير التكاليف المالية للدراسة البحثية، وبالتالي إجراء الدراسة التي يمكن تغطية تكاليفها، وتجنب الدراسات البحثية التي لا يمكن تغطية تكاليفها أو تأمين ممول لها.
  4. تساعد طرق تنظيم خطتك البحثية المرتبطة بدراسة ذات قيمة عالية على حصول الباحث على تمويل للدراسة، فيقدم الخطة الى إحدى الجهات لإقناع هذه الجهة بفوائد الدراسة، وبالتالي قبول تمويل تكاليفها المالية.
  5. إن مقترح البحث هو العامل الذي يساعد طالب الماجستير أو الدكتوراه على قبول البدء بالدراسة، وهو ما يستوجب الاهتمام بها بشكل كبير وإبراز اهمية الدراسة، لإقناع اللجنة المختصة بالموافقة على مقترح البحث والانتقال الى الخطوات التنفيذية للرسالة العلمية.
  6. تعتمد لجان المناقشة للرسائل العلمية على طرق تنظيم خطتك البحثية لتقدير مهاراتك وإبداعاتك، والمجهودات التي بذلتها في الإعداد للخطة البحثية، بالإضافة الى تقدير قيمة وطبيعة بحثك العلمي، والحصول على انطباع مبدئي حول الدراسة التي تريد تقديمها.

 

اقرأ المزيد: معايير إعداد الخطة البحثية

 

طرق تنظيم خطتك البحثية:

إن مختلف طرق تنظيم خطتك البحثية تفرض الالتزام بمختلف خطوات وعناصر هذه الخطة البحثية، وأبرز هذه العناصر هي:

 

  • توضيح عنوان خطتك البحثية:

إن الباحث ومن خلال بضعة كلمات لا تقل عن الخمس ولا تزيد عن الـ15 كلمة يحاول جذب القارئ للاطلاع على بحثه

، وتوضيح اهمية الموضوع او المشكلة التي يتناولها.

فهذا العنوان المتوسط الطول هو واجهة البحث الذي يفترض ان يكون شاملاً لموضوع البحث والمباحث الأساسية فيه.

يستخدم الباحث العلمي في صياغة العنوان كلمات بسيطة ومفهومة وواضحة لا يمكن تأويلها.

وفي عالمنا التكنولوجي الحالي يجب اهتمام العنوان بالكلمات المفتاحية التي تساعد على الوصول السهل للدراسة، عند استخدام محركات البحث العلمي.

 

  • كتابة المقدمة الموجزة:

 من أبرز العناصر التي تحتويها طرق تنظيم خطتك البحثية هي المقدمة الموجزة والمختصرة التي يستخدم فيها الباحث او طالب الدراسات العليا إمكانياته وقدراته ومهاراته.

فهو من خلال هذه العبارات المترابطة والموجزة، وبكلمات قوية ومفهومة وواضحة، يعمل على توضيح:

مشكلة دراسته ومدى اهميتها وما ينتظر ان تحققه من فوائد، والجهات التي يمكن ان تستفيد منه.

كما يشير الى سبب اختياره لهذه المشكلة العلمية تحديداً، والدافع خلف الدراسة، وما هو الهدف الرئيسي الذي تسعى الدراسة للوصول اليه

، ويوضح المنهج المعتمد في الدراسة، والكيفية التي سيجمع فيها المعلومات، ويسير فيها بالدراسة.

 

  • تحديد مشكلة خطتك البحثية:

بعد الإشارة المختصرة لمشكلة البحث وأهميتها في مقدمة البحث، تأتي هذه الخطوة لتوضح مشكلة البحث بشكل اكثر دقة وتفصيل.

فيوضح الباحث مشكلة الدراسة بدقة ووضوح، ومدى قابليتها للدراسة والحل، والسبب الذي دفعه إلى اختيارها.

فتوضيح المشكلة يظهر التصور الشامل لموضوع البحث، وهو ما يمكن صياغته عبر فرضية وجملة خبرية تظهر توقعات الباحث

، مع الحاجة إلى إظهار العلاقة بين متغيرات البحث.

كما يمكن صياغة المشكلة عبر سؤال استفهامي، تسعى الدراسة للوصول إليه من خلال مراحلها المتعاقبة.

 

  • توضيح اهداف خطتك البحثية:

تظهر اهداف الدراسة قيمتها وما تسعى للوصول اليه، ومن الاهداف يمكن ان يستمد البحث قيمته وأهميته

، وبصورة عامة من الضروري اختيار الأهداف الواقعية القابلة للدراسة والحل.

وصياغة اهداف البحث عبر طرق تنظيم خطتك البحثية يتضمن الاهداف الرئيسية للدراسة أو ما يتفرع منها من أهداف خاصة وثانوية.

وعلى الباحث ان يحرص على ان تكون اهداف البحث مترابطة ومتسلسلة، وأن لا تكون اهداف عامة، بل اختيار الأهداف المحددة بكل دقة

، مع ضرورة الربط بين أهداف الدراسة وأسئلتها.

 

  • صياغة فرضيات أو أسئلة البحث:

ترتبط فرضيات الدراسة العلمية بتوقعات وتصورات الباحث المبدئية المؤقتة لما يعتقد أن دراسته ستصل اليه.

والنجاح في صياغة الفرضيات يعتمد بشكل كبير على مدى خبرة وتعمق الباحث بتخصصه العلمي عموماً

، وموضوع بحثه بشكل خاص، وعلى قدرته في الصياغة الواضحة والدقيقة.

 

تظهر الفرضية البحثية القابلة للاختبار العلاقة بين المتغيرات الدراسية بإيجاز ووضوح

، ويحاول الباحث ان يستمد فرضياته من المسوغات والمبررات المقنعة للفرضية.

 

  • تعريف مصطلحات البحث من أجل تنظيم خطتك البحثية:

على الباحث العلمي ومن خلال خطة بحثه العلمي ان يتجه الى وضع تعريفات دقيقة للمصطلحات العلمية الواردة للبحث.

فلكل مجال علمي مصطلحاته الخاصة به والتي لا يفهمها غير المتخصصين بذلك المجال العلمي

، وبالتالي تأتي ضرورة وضع التعريفات المختصرة التي تشرح معاني المصطلحات لغير المتخصصين.

 

وفي العديد من الحالات يحتاج الباحث في خطته البحثية التعريف بمصطلحات الدراسة بدلالة ما سيتبعه من إجراءات بدراسته

، بحيث يتم فهمها بسياقها السليم الذي ستأتي به.

 

  • حدود او محددات البحث العلمي:

يعتبر هذا العنصر احد ابرز عناصر الخطة البحثية، ولا بدّ من تواجدها بغض النظر عن طرق تنظيم خطتك البحثية.

ومن خلالها سيضع الباحث الحدود التي لا يفترض الخروج عنها لكي لا يتجاوز محددات البحث العلمي

، فيخسر الكثير من الوقت والجهد ولا يصل الى النتائج المنطقية السليمة.

كما ان حدود البحث تسمح للباحث تسخير طاقاته في إطارها السليم دون تشتيت وقته وجهده في أمور لا فائدة منها

، وبالتالي فهي عامل اساسي لنجاح البحث العلمي.

ولكل بحث علمي حدوده الموضوعية الإلزامية التي يفترض توضيحها بشكل سليم

، كما ان لمعظم الأبحاث حدود زمانية عندما ترتبط الدراسة بزمان معين

، وحدود مكانية عند ارتباطها بمكان أو أمكنة محددة، أو حدود بشرية عندما يكون الارتباط بمجتمع او مجتمعات معينة.

وهو ما يجب وضع محددات دقيقة له في خطة البحث لكي يسترشد بها الباحث العلمي في عمله البحثي

، ولا يخرج عن إطار الدراسة.

 

  • توضيح الدراسات السابقة:

للدراسات السابقة دور اساسي في الكثير من الدراسات والابحاث العلمية

، حتى ان معظم هذه الدراسات البحثية لا يمكن أن تنجح ما لم تتواجد الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع البحث

، والتي تكفي لإثرائه والوصول به الى النتائج المستهدفة.

 

وتبنى الكثير من الدراسات على المقارنة مع الدراسات الاخرى التي تناقش نفس الموضوع البحثي

، وبالعديد من الحالات تستهدف مشكلة البحث دراسات سابقة وتعمل على تعزيزها او تصويبها او نفيها.

 

وفي هذه الحالة من المهم الإشارة ضمن طرق تنظيم خطتك البحثية الى هذه الدراسات السابقة

، والعمل على توثيقها بشكل علمي اكاديمي سليم.

 

  • العينة الدراسية وأدوات البحث:

هناك العديد من الدراسات التي يستهدف الباحث العلمي جمع معلوماتها وبياناتها مباشرةً من أفراد عينة الدراسة

، وهو ما يستلزم من الباحث ان يشير في خطته البحثية الى مواصفات مجتمع البحث وخصائصه.

والى الطريقة التي اختار بها العينة الدراسية بعيداً عن ميوله ورغباته الشخصية، وان يظهر أنه استهدف اختيار عينة تمثل المجتمع البحثي بشكل سليم

،وتتناسب في حجمها مع حجم مجتمع البحث، بحيث تمنح المعلومات والبيانات الدقيقة التي تساهم في الوصول الى الاستنتاجات والحلول المنطقية السليمة.

كما انه في هذه الحالة ملزم بالإشارة الى الاداة الدراسية التي سيستخدمها في جمع المعلومات والبيانات

، وسبب اختياره لهذه الاداة الدراسية تحديداً، ودورها بالوصول الى نتائج منطقية سليمة.

 

  • أساليب الاختبارات الإحصائية:

إن جمع المعلومات والبيانات الدقيقة والمناسبة لمشكلة البحث لن يكون كافياً ما لم يستكمل الباحث عمله بترتيب وتنظيم المعلومات والبيانات بشكل موضوعي حيادي، وإخضاعها للتحليل الإحصائي الذي يوصل لنتائج منطقية سليمة.

وهو ما يستوجب من خلال طرق تنظيم خطتك البحثية ان تشير الى الاسلوب الاحصائي المستخدم، وسبب اختياره

، ودوره في التحليل السليم والوصول الى الحلول والاستنتاجات المنطقية التي تحقق مختلف اهداف البحث العلمي.

 

اقرأ المزيد: كيف تتجنب رفض نشر أبحاثك العلمية ؟

 

  • عند تنظيم خطتك البحثية حدد أسلوب الدراسة  والمنهجية العلمية المتبعة:

وهي من العناصر الرئيسية في خطة البحث او الرسالة العلمية، ومن خلالها يحدد الباحث العلمي المنهجية العلمية التي سيعتمدها في دراسته البحثية.

ويشرح سبب اختياره لهذه المنهجية العلمية تحديداً ودورها في الوصول الى نتائج منطقية مثبتة، وفي حال اعتمد الباحث على عدة مناهج

في عمله البحثي كما نلاحظه في الكثير من رسائل الدكتوراه، فعليه توضيح:

المناهج المتبعة ودورها في تحقيق دراسة علمية متكاملة تصل الى الأهداف المحددة لها.

 

كما أنه على الباحث توضيح طريقة وإجراءات الدراسة، والاستراتيجيات المعتمدة فيها بتنظيم البحث وتطويره، وجمع المعلومات والبيانات وترتيبها وعرضها وتحليلها.

وباختصار يفترض أن يختار الباحث المنهجية الافضل التي تساعده على تحقيق نتائج دقيقة ومقبولة منطقياً وفكرياً

، وبالتالي يبتعد عن الأساليب العشوائية التي تسيء إلى الدراسة وتمنعها من تحقيق أهدافها.

 

  • محاور البحث ومخططه:

يمكننا اعتبار هذا العنصر أهم العناصر في طرق تنظيم خطتك البحثية

، ومن خلاله يتجه الباحث العلمي الى طرح العناوين المقترحة في متن دراسته وإطارها النظري.

 

وعادةً ما تحتاج الابحاث البسيطة كمشاريع التخرج في مرحلة البكالوريوس على سبيل المثال الى :

تقسيم بسيط للعناوين والمخطط الدراسي مع قائمة المصادر.

 

أما ما نستهدفه في هذا المقال فهو الابحاث الأكثر عمقاً وأهمية، كرسائل الماجستير والدكتوراه

، التي يفترض ان تحتوي خطتها البحثية على إشارة واضحة لتنظيم البحث وإطاره النظري وتقسيمه الى أبواب وفصول ومباحث.

 

بحيث تشير الخطة الى الاسلوب الذي سيسير فيه البحث والعناوين الرئيسية التي ستتناولها أبوابه وفصوله

، والإشارة الى أبرز العناوين الفرعية والعمل الذي سيجري ضمن كل عنوان من العناوين الرئيسية للبحث.

 

  • قائمة المراجع والمصادر:

تساهم هذه القائمة في تحقيق العديد من الفوائد وهو ما يؤكد ضرورة وجودها كعنصر أساسي في أي خطة بحثية

، حيث يفترض ان يقوم الباحث العلمي باستخدام إحدى طرق التوثيق العلمي الأكاديمي المتعارف عليها عالمياً لتوثيق جميع مصادر ومراجع دراسته.

وفي حال كانت الجهة التي ستقدم إليها الخطة البحثية تفرض أسلوب معين من أساليب التوثيق فلا بدّ من اعتماد الباحث على هذا الأسلوب تحديداً لتوثيق مصادر البحث.

وإلى جانب المحافظة على حقوق الآخرين الأدبية، وتحقيق الأمانة العلمية وتجنب الاحتيال

، فإن التوثيق يظهر مدى مجهودات الباحث في إثراء درسته، وبمدى اعتماده على المصادر والمراجع الأولية أو الموثوقة.

 

اقرأ المزيد: أمثلة على خطط بحثية 

 

وبذلك نكون قد تناولنا باختصار إحدى أبرز الخدمات الأكاديمية عالية الجودة المقدمة من قبل موقعنا الأكاديمي المتميز

، وهي خدمة المساعدة على إعداد وكتابة خطة أو مقترح البحث العلمي.

كما أننا حاولنا التعرف على :

ماهية الخطة البحثية والمقصود من تنظيمها، مع الاطلاع على أهمية خطة البحث كمخطط تنظيمي شامل للدراسة البحثية.

وبالإضافة إلى كل ذلك فقد عرضنا بشكل تفصيلي ما هي طرق تنظيم خطتك البحثية، والعناصر الرئيسية لهذه الخطة البحثية،

 سائلين الله تعالى ان يكون قد وفقنا في تقديم المعلومات التي تحقق الفائدة لطلابنا الأعزاء.

 

المصادر:

عناصر خطة البحث العلمي، 2021، موضوع

كيف تكتب خطة بحث، 2021، 

 

 

عن المدونة

مدونة موقع رسائل الماجستير و الدكتوراة تهدف الى انماء ثقافة الزائر بكل ما يختص بالمجال الاكاديمي و الدراسات العليا و مساعدة الطلاب من مختلف المراحل الدراسية. يشرف على المدونة اكادميين و مختصين بمجال الدراسة الجامعية و التعليم

اطلب خدمة 

تواصل معنا الآن لطلب الخدمة التي تبحث عنها من مجموعة خدمات موقع رسائل الماجستير و الدكتوراة

Subscribe to our newsletter!

More from our blog

See all posts
No Comments