محتويات المقال
1 المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج

المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج

تتعدد المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج، وبالخصوص عندما يحسن الطالب اختيار الجامعة التي يقوم بالدراسة فيها.لدرجة الماجستير بريقها الخاص، والذي ربما لا يعلوه سوى بريق درجة الدكتوراه.

فنحن نتحدث عن إحدى أهم الدراسات العليا التي تفتح للحاصل عليها آفاق كبيرة من النواحي الأكاديمية، او الفرص الوظيفية، دون تجاهل القيمة المعنوية والاجتماعية الشخصية لحامل درجة الماجستير من الخارج.

ولكن الوصول الى المهارات الشخصية المكتسبة في دراسة الماجستير في الخارج لن يكون من الأمور البسيطة، فهو يحتاج الى تكاليف مالية غالباً ما تكون كبيرة، كما أنها تحتاج الى بذل الكثير من الجهود والتركيز والمثابرة على الدراسة.

وقبل الدخول في مضمون هذا المقال نشير الى ان موقعنا الإلكتروني ومن ضمن خدماته المتعددة عالية الجودة، يقدم خدمات المساعدة في القبولات الجامعية المحلية أو الإقليمية أو العالمية.

وبالتالي يمكن للطالب الذي يسعى للقبول في مرحلة الماجستير في الخارج، التواصل مع الموقع والاتفاق على تفاصيل الخدمة المطلوبة، والوصول الى النتائج المنتظرة.

مفهوم دراسة الماجستير في الخارج: دراسة الماجستير في الخارج

تعتبر دراسة الماجستير من مراحل التعليم العالي التي تأتي بعد ان يحصل الطالب على شهادة البكالوريوس أو ما يعادلها

، وذلك بعد استيفائه لشروط معينة، وتكون هذه الشروط أعلى وأكبر عادةً في حالة دراسة الماجستير في الخارج.

تختلف مدة دراسة الماجستير في الجامعات العالمية من تخصص الى آخر، ومن جامعة الى أخرى

، وهي في معظم الجامعات بين عامين دراسيين الى ثلاثة اعوام دراسية، كما انها تمتد في كليات معينة لأكثر من ذلك.

هناك الكثير من المهارات الشخصية المكتسبة في دراسة الماجستير في الخارج، ومنها تزويد الطلاب بكل ما يحتاجون اليه من معلومات ومعارف معمقة

، كما انها تصقل مهارات الطالب البحثية، وتحفز قدراته الإبداعية.

وبالتالي يكون الحاصل على شهادة الماجستير في الخارج من أبرز المتمكنين من مجالهم العلمي، ومن المتخصصين الذين يمتلكون المهارات التطبيقية والعملية، كما يمتلكون المعارف والمعلومات النظرية.

 

صعوبات و أبرز شروط دراسة الماجستير في الخارج:

 

صعوبات دراسة الماجستير في الخارج:

إن تحقيق الحلم بدراسة الماجستير في الخارج قد يعترضه العديد من التحديات والصعوبات، والتي يمكن أن يساعد موقعنا المتخصص في مساعدتكم على تجاوزها، ومن أبرز هذه العقبات والتحديات نذكر:

1.إن أفضل الجامعات العالمية في الخارج لها شروط واجراءات عالية جداً، لا يمكن للنسبة الأكبر من الطلاب الوصول اليها.

 

2.من أبرز العقبات للدراسة في الخارج بعيداً عن بلد الطالب هي التكاليف المالية التي تكون عالية وصعبة على الكثيرين، فهي تحتاج الى مصاريف التقديم والدراسة في الجامعة، ومصاريف السفر، والسكن، والتنقل، والطعام، والمصاريف المعيشية المتعددة الأخرى.

 

3.في الكثير من الاحيان لا يحسن الطالب اختيار الجامعة الملائمة لإمكانياته العلمية والمالية ولتخصصه العلمي، مما يؤثر على قبوله او نجاحه في الدراسة الي يفترض أن تتناسب مع شغف الطالب وطموحه وقدراته.

 

4.من العقبات التي يعاني منها بعض الطلاب مشكلة اللغة التي لا يمتلكونها بالشكل المتقن الذي يسمح لهم القبول بعد تقديم طلب دراسة الماجستير في الخارج.

 

أبرز شروط دراسة الماجستير في الخارج:

كما ذكرنا تختلف شروط دراسة الماجستير بين الدول، كما تختلف في البلد الواحد بين جامعة وأخرى، وبين تخصص وآخر، وعلى الرغم من اختلافها إلا أنه يوجد بعض الشروط الثابتة، ومن أبرز هذه لشروط يمكننا أن نذكر:

 

1.الحصول على تقييم جيد في مرحلة البكالوريوس، ونيل درجات عالية في مقررات معينة ترتبط بتخصص الماجستير.

 

2.اجتياز اختبارات اللغة، حيث تفرض معظم الجامعات العالمية اجتياز اختبار اللغة الإنجليزية الايتلس او التوفيل.

 

3.الحصول على الموافقات الخاصة من الدولة لقبول دخول الطالب ومنحه تأشيرة الدراسة في أراضيها.

 

4.تقديم الأوراق الثبوتية الخاصة بالشهادات التي يمتلكها وتقديراته في مرحلة البكالوريوس أو ما يعادلها.

 

5.بالإضافة إلى تقديم جميع البيانات الشخصية الصحيحة التي تتوافق مع اجراءات الجامعة, وتقديم الوثائق التي تثبت أن الهدف من القدوم الى البلد هو دراسة الماجستير.

 

5.تقديم الوثائق الرسمية أو الإفادة البنكية لحساب طالب الماجستير بما يسمح تغطية نفقات الدراسة والإقامة طوال المرحلة الدراسية.

 

اقرأ المزيد: ما هي إيجابيات وسلبيات الدراسة في الخارج ؟

 

أهمية المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج:

 

  • المهارات الاكاديمية العالية:

إن دراسة مرحلة الماجستير في الخارج تكسب الطالب الصفات الأكاديمية العالية، فإلى جانب المعارف والخبرات والمهارات البحثية الكبيرة في مجاله العلمي، فإن الطالب يتعلم المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج.

ومن أبرز هذه المهارات الحيادية والموضوعية والابتعاد عن الميول والأهواء الشخصية، وهذا كله سيصب في امتلاك الباحث المهارات الاكاديمية التي تساعده في شغل أهم المناصب الأكاديمية في الجامعات والمؤسسات العلمية والبحثية.

كما ان هذه المهارات الاكاديمية تشكّل عامل اساسي للقبول في مرحلة الدكتوراه، ولما لا أن يصل الطالب الى حلمه من خلال نيل الدكتوراه التي تعتبر اعلى وأهم الشهادات الاكاديمية.

وبشكل عام فإن المهارات والخبرات المكتسبة ستزيد كذلك من التراكم المعرفي والنشاط الإبداعي الذهني، وهو ما قد يساهم بظهور عالم حقيقي في المجال العلمي للطالب.

 

  • المهارات الوظيفية المميزة:

إن سنوات دراسة الماجستير التي قد تمتد بين العام الدراسي الواحد حتى خمس سنوات دراسية، حسب الجامعة والتخصص العلمي للماجستير

، ستكون سنوات مليئة بالعمل الدراسي النظري، وبالمهارات والخبرات العملية.

وبالتالي يكتسب الباحث المعارف النظرية والإمكانيات التطبيقية، وسيكون أكثر قدرة في الحصول على أهم الوظائف التي تحتاج الى تخصصه ويرغب بتوليها، مع الترقي الوظيفي السريع والوصول الى اهم المناصب في المؤسسات أو الشركات التي يعمل بها، بغض النظر عن كونها حكومية او خاصة.

وبذلك نجد أنه من ضمن فوائد المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج الحصول على فرص وظيفية أهم واكثر قيمة

، وسيكون للشخص عند القبول أولوية على أقرانه الذين يختصون بنفس المجال العلمي.

بالإضافة الى تحقيق الامان الوظيفي، وضمان الوظائف حتى في الحالات التي تستغني فيها المؤسسات والشركات عن نسبة من العاملين لديها

، لأن هذه المؤسسات تسعى للاستفادة من الخبرات والمعارف الكبيرة التي يملكها الحاصل على شهادة الماجستير من الخارج.

ماذا عن توافر الفرص الوظيفية ؟ .. بالطبع حصولك على هذه الشهادة سيجعلك محط أنظار لفئات أوسع وأكثر تنوعاً لمؤسسات مُختلفة

، وسيمنحك اولوية عن باقي أقرانك للتقدم والقبول سريعاً.

 

  • العوائد المالية:

تظهر أهمية المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج من كونها تفتح المجال للحاصل على هذه الشهادة العلمية العالية

، في أن يحصل على العلاوات والترقيات والعوائد المالية العالية.

فكما ذكرنا أن الآفاق ستكون مفتوحة للحصول على العمل الوظيفي المتميز والمهم، وهو ما سيكون له دون أدنى شك عوائد مالية عالية

، كما أن الماجستير سيسمح بالترقي الذي يترافق مع العلاوات المالية.

كما ان المهارات المكتسبة من نيل درجة الماجستير في الخارج تظهر حتى في الاعمال الخاصة التي يقوم بها الشخص الذي يحصل على هذه الدرجة العلمية.

فعلى سبيل المثال فإن الطبيب الجراح الذي يحصل على شهادة الماجستير بتخصصه من إحدى أهم الجامعات العالمية المعروفة بهذا المجال

، سينال شهرة كبيرة، وسيثق الأشخاص بإمكانياته وخبراته، مما ينعكس بشكل كبير جداً على الإقبال للعلاج لديه وبالتالي يتضاعف العائد المالي الذي يحققه.

وهذا الأمر ينطبق على الكثير من التخصصات الاخرى، كالتخصص بأحد انواع الهندسة، او غيرها من دراسات مماثلة.

 

  • السمات الشخصية والمكانة الاجتماعية:

تساعد دراسة الماجستير في الخارج الطالب في ان يمتلك القدرة على التميز والبحث والاستكشاف، وفي توسيع مداركه المعرفية ونشاطه الذهني

، كما انها من العوامل التي تؤثر بفعالية على قدرته على التواصل مع الآخرين.

كما أن التفكير المبدع من خارج الصندوق والقدرة على إدارة الازمات، وإيجاد الحلول الإبداعية من أبرز المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج.

وبالإضافة الى كل ما ذكرناه فإنه من الواضح ان الحاصلين على شهادة الماجستير في الخارج ستزداد مكانتهم المعنوية

، وسيظهر بريقهم الاجتماعي المميز، وسيكون موضع تقدير واحترام من الجميع.

وبالتالي فإن المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج لها فوائد كبيرة لا حدود لها، تظهر على مختلف المستويات.

 

مراحل دراسة الماجستير في الخارج:

إن مراحل دراسة الماجستير في الخارج متعددة، حيث نجد ضرورة اتخاذ بعض الخطوات التمهيدية للاختيار

، ثمّ الانتقال الى المراحل والخطوات التنفيذية للتخصص والجامعة التي وقع عليها الاختيارر.

 

  • تحديد الطالب لإمكانياته واهتمامه وشغفه:

من المهم للطالب في البداية ان يعرف الطالب ما الذي يريده، وان يطلع عبر الانترنت على مختلف الجامعات العالمية الدولية

، وأن يحدد أهم الجامعات التي تقوم بتدريس الماجستير للتخصص الذي يحبه ويميل اليه، ويرتبط بشهادته العلمية بمرحلة البكالوريوس أو ما يعادلها. 

وبعد ذلك يتم وضع مخطط يتضمن الاولويات التي يرغب الطالب دراستها، ووضع الدول والجامعات التي يمكن الدراسة فيها وفق جدول معين يأخذ بعين الاعتبار قيمة الجامعة وتصنيفها

، وإمكانية الحصول على تأشيرة الدراسة، والقدرة على تغطية التكاليف المالية للدراسة والمعيشة، وغيرها من الشروط التي تؤثر على قرار الدراسة.

 

  • التواصل مع احد المواقع او المكاتب الموثوقة:

مما لا شكّ فيه أن الطالب يحتاج الى مساعدة من اشخاص ذوي خبرة ومهارة، ولديهم معارف مع اهم الجامعات العالمية

، لأن هذه الكوادر ستساعد الطالب على اتخاذ القرار بالتخصص الذي ينوي دراسته، وبالجامعات العالمية الأهم والافضل لهذا المجال العلمي.

وتبقى الكوادر والخبرات التي يمتلكها موقعنا الإلكتروني من أهم المواقع التي يمكن ان تقدم لكم الدعم والمساعدة في هذا المجال

، وبالتالي تحقيق الحلم بدراسة الماجستير في إحدى أهم الجامعات العالمية.

 

  • الاطلاع على الاجراءات والشروط للجامعة التي تمّ اختيارها:

من المهم للغاية وقبل مراسلة أية جامعة او كلية في الخارج الاطلاع على شروطها واجراءاتها

، وهل يحقق الطالب هذه الشروط؟ وهل يمكنه أن يقبل في حال تقديمه طلب دراسة الماجستير في تلك الجامعة.

علماً أن كوادر موقعنا الإلكتروني ومن ضمن نفس الخدمة يقومون باطلاعكم على جميع الشروط والاجراءات حول الجامعة التي تمّ اختيارها

، ويضعونكم بحقيقة مناسبة هذه الجامعة لإمكانياتكم وتطلعاتكم المستقبلية.

قبل الانتقال الى المرحلة التالية بتواصل الكوادر المختصة مع الجامعة المطلوب التسجيل فيها، وتأمين مختلف الاوراق والرسوم والاجراءات.

 

  • قبول الجامعة التحاق الطالب بها:

بعد تحقيق جميع الشروط المطلوبة وإرسال كافة الوثائق والاوراق الرسمية الى الجامعة المختصة وترجمتها الى اللغة المطلوبة.

تراجع الجامعة الطلب وتتحقق من استيفاء الطالب لجميع الشروط، وفي حال كانت الشروط مستوفاة يمكن قبول الطالب

، ويرسل له خطاب بالقبول، الذي يجب التأكد من ملائمته لعرض الطالب.

وبالتالي تفتح للطالب إمكانية تطوير المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج، وتحقيق جميع فوائد النشر.

 

  • التقدم بطلب الحصول على التأشيرة:

بعد ان يحصل الطالب على الخطاب من الجامعة الذي يتضمن موافقتها على قبوله في مرحلة الماجستير

، من المهم التوجه مباشرةً بطلب الحصول على التأشيرة التي تسمح للطالب أن يدرس في الخارج.

علماً أن هذه المرحلة من المراحل التي يمكن لكوادر موقعنا الالكتروني المساعدة بها، واطلاع من يرغب الحصول على الخدمة

، بشروط الحصول على تأشيرة البلد المستهدف وما هي الاجراءات الواجبة اتخاذها للحصول عليها.

 

بلدان مثالية لدراسة الماجستير:بلدان لدراسة الماجستير

إن الوصول الى المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج تحتاج من الطالب أن يحسن اخيار البلد والجامعة التي سيدرس فيها، وتبقى أهم الوجهات الدراسية العالمية هي:

 

  • دراسة الماجستير في الولايات المتحدة الامريكية:

تحقق الدراسة في الولايات المتحدة فوائد كبيرة جداً للطالب، وتتضاعف المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج

، فالجامعات الامريكية من أقوى الجامعات العالمية، والدراسة فيها تمنح شهرة وسمعة كبيرة.

ويكفي ان نرى نسبة كبيرة من أهم العلماء والباحثين العلميين هم من خريجي الجامعات الاميركية، وهذا دليل إضافي على قوة وأهمية المخرجات التعليمية هناك.

أما بالنسبة للتكاليف فهي تختلف من جامعة الى أخرى، ومن ولاية أخرى، فعلى سبيل المثال :

التكاليف في كاليفورنيا تعتبر أعلى من التكاليف في ولاية فلوريدا.

 

  • دراسة الماجستير في بريطانيا:

تعتبر بريطانيا الوجهة الأولى للطلاب العرب للدراسة في الخارج سواء في مرحلة البكالوريوس أو الماجستير او الدكتوراه

، وبالخصوص أنه مع تواجد عدد كبير من الطلاب العرب سيكون الشعور بالغربة أقل.

وبالإضافة الى ذلك تعتبر المعيشة هناك سهلة، والأهم وجود مجموعة من أرقى وأقوى الجامعات العالمية التي يمتلك معظمها تصنيف QS العالمي

، وهي تمد الطالب بكل ما يحتاج اليه من المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج.

ومن المفيد الإشارة الى وجود عدد من الجامعات البريطانية التي تكثّف الدراسة بمرحلة الماجستير، مما يسمح للطالب في بعض التخصصات الحصول على شهادة الماجستير من بريطانيا عبر سنة دراسية واحدة.

 

  • دراسة الماجستير في المانيا:

تتميز الدراسة في المانيا بقلة تكاليفها مقارنة مع بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية

، وفي نفس الوقت فإن قوة الجامعات وأهميتها هناك من الامور التي لا يمكن التشكيك فيه، فالمخرجات الدراسية ذات مستوى عالي وتنافسي على المستوى العالمي.

وتبقى المشكلة التي قد يعاني منها عدد من الطلاب هو تعلم اللغة الألمانية التي تعتبر لغة التدريس الاساسية في العديد من التخصصات والمراحل

، وإن كانت دراسة الماجستير في ألمانيا بأغلب التخصصات تتم باللغة الإنجليزية.

 

وبذلك نكون قد تعرفنا على:

  1. مفهوم دراسة الماجستير في الخارج، وما هي الصعوبات التي تواجه الطلاب في هذه الدراسة.

 

     2.أبرز الشروط المشتركة التي تفرضها مختلف الجامعات العالمية لقبول الطالب في مرحلة الماجستير.

 

     3.أبرز مراحل دراسة الماجستير في الخارج، وما هي ميزات دراسة الماجستير في الولايات المتحدة الأمريكية، او بريطانيا

، أو ألمانيا باعتبارها بلدان مثالية لدراسة الماجستير.

 

     4. أهمية المهارات الشخصية المكتسبة من دراسة الماجستير في الخارج.

 

سائلين الله تعالى التوفيق الدائم في عرض كل ما هو مفيد لطلابنا الاعزاء.

المصادر:

مميزات الحصول على شهادة الماجستير، 2013، hotcourses

الدراسة في الخارج، 2021، ايزي يوني

الدراسة في الخارج بأقل تكلفة وأفضل تعليم، 2021، مبتعث

أفضل خمس دول لدراسة الماجستير حول العالم، 2021، ايمونوفو

 

 

عن المدونة

مدونة موقع رسائل الماجستير و الدكتوراة تهدف الى انماء ثقافة الزائر بكل ما يختص بالمجال الاكاديمي و الدراسات العليا و مساعدة الطلاب من مختلف المراحل الدراسية. يشرف على المدونة اكادميين و مختصين بمجال الدراسة الجامعية و التعليم

اطلب خدمة 

تواصل معنا الآن لطلب الخدمة التي تبحث عنها من مجموعة خدمات موقع رسائل الماجستير و الدكتوراة

Subscribe to our newsletter!

More from our blog

See all posts
No Comments